عناوين واسرار الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء 18-3-2025

`عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 18/03/2025`
النهار
-ويتكوف يطالب لبنان بالتواصل مع إسرائيل
-لبنان في مواجهة الجبهتين والنارين!
نداء الوطن
القرار 1680 الحل النهائي لوقف التصعيد شرقاً
الأخبار
– الحدود الشرقية: ربط نزاع مفتوح
-آلية التعيينات والحاكم: خلافات تؤجّل البحث
-«جهوزيّة سياسيّة» للاستحقاق: لا معوّقات تُرجئ الانتخابات البلديّة
-فيتو أميركي على ضباط في الأمن العام
اللواء
-تعزيزات متبادلة عند الحدود الشرقية.. ولجنة حكومية لمكافحة التهريب بين البلدين
-الآلية وتعيين حاكم المركزي بين الخميس والجمعة.. والإحتلال يعلن منع الإعمار في القرى المهدّمة
-هل تستعاد أيام نظيرة جنبلاط في المختارة؟
-أبعد من مجرد إفطار رمضاني
الشرق
-ماذا يجري على الحدود اللبنانية ـ السورية؟؟!!!
-اشتباكات أمنية وغارات جوية شرقاً وجنوباً
الجمهورية
– جهود مكثفة لتبريد الحدود
-نصائح دولية بـ«ضبط النفس
الديار
-حصار بالنيران جنوباً وشرقاً.. دمشق تواكب التصعيد «الإسرائيلي»
-إتصالات مع اشنطن وأنقرة… وتعليمات للجيش بردّ حاسم
سباق فرنسي ــ أميركي لتعيين حاكم مصرف لبنان الجديد
البناء
– ترامب يرفع سقف الحرب بتهديد إيران… وهجمات متبادلة بين صنعاء و«ترومان»
– حمدان: مقترحات ويتكوف في غزة هي نسخة عن طلبات نتنياهو لإلغاء الاتفاق /
-الجيش اللبناني يتصدى للاعتداءات في الهرمل… ووقف نار بين الجيشين فجرا
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 18/03/2025
الأنباء الكويتية
– حدود مفتوحة مقلقة أمنياً للبنانيين على وقع حروب الإقليم.. وعين أميركية على حاكم «المركزي»
-حرص دولي على عدم جرّ لبنان إلى حروب تضرب مسار عودة الدولة
-رئيس الجمهورية: ما يحصل على الحدود الشرقية لا يمكن أن يستمر ولن نقبل بأن يستمر
-«أمر اليوم» الأول لقائد الجيش العماد رودولف هيكل: تطبيق القرار 1701 وتحصين ساحتنا الداخلية من خطر الإرهاب
الشرق الأوسط
– اتفاق سوري – لبناني على وقف إطلاق النار على الحدود
-استنفار لبناني لاحتواء التصعيد على الحدود مع سوريا
الراي الكويتية
– حرب إسرائيل على «الجبهات السبع»: ادعاء نتنياهو… مقابل الواقع
-قائد الجيش اللبناني: مسؤوليتنا تطبيق القرار 1701 وتحصين ساحتنا الداخلية من خطر الإرهاب
-حدود لبنان مع إسرائيل وسورية… «معلّقة» فوق صفيح ساخن
الجريدة الكويتية
-قتل وخطف وقصف على الحدود اللبنانية – السورية
-رئيس لبنان يأمر الجيش بالرد على مصادر النيران من الحدود مع سورية
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 18/03/2025
اسرار النهار
¶ تبين ان القتلى السوريين الثلاثة الذين سقطوا عند الحدود البقاعية هم من الشيشان وافادت معلومات ان معظم المقاتلين من الجهة السورية مع لبنان ليسوا سوريين وانما من جنسيات مختلفة حاربوا سابقا مع “داعش” وهم مستعدون لقتال “حزب الله” مجدداً.
¶ قال مسؤول أمني سابق عن اسباب إقدام أحدهم على شتم مكون لبناني من مذهب معين ثم إعتذاره عن الأمر لاحقاً بأنه لا يتعلق بعوارض من الصيام، بل انه ربما واقع تحت تأثير مخدر خصوصا بعدما تم توقيفه والتحقيق معه في هذا الملف قبل نحو شهرين وتدخل قادة حزبيين لاخلائه قبل ان يفتضح أمره.
¶ عُلم أنه في إطار التكليف والتعيينات التي قام بها أحد الوزراء ، فإن وزيراً خدماتياً عيّن شخصاً من بلدته، ما أثار تساؤلات عن هذا التعيين.
¶ يقول وزير سابق انه غير متفائل بالاوضاع لسنة مقبلة على الاقل اذ ان الفقر سيزداد في ظل امتناع المجتمع الدولي عن توفير الأموال لإعمار ما سيزيد من المشكلات الاجتماعية وأيضا الأمنية
¶ يسجل في اليومين الأخيرين عبر وسائل التواصل الإجتماعي فائض من خطاب الكراهية الذي يغذي الخلاف السوري اللبناني عند الحدود
اسرار اللواء
همس
■وقع انقسام بين جهات في الخماسية الدولية، حول الشخصية الأكثر ملاءمة لتولي حاكمية المركزي في هذه المرحلة.
غمز
■تبيّن لجهات معنية أن التهريب بين لبنان وسوريا، لم يتوقف، وأن العصابات تتحرك على جانبي الحدود
لغز
■صُدم الطلاب في جامعة خاصة كبرى بعد توقف المساعدات المالية أو «المنح» المموّلة من الـUsaid، في ضوء قرارات رئيس الدولة الكبرى أيضاً
نداء الوطن
■يعمد بعض القضاة إلى تقديم “أوراق اعتمادهم” لمسؤولين في السلطة لتشملهم “نِعَم” التشكيلات القضائية، ويُلاحَظ أن قرارات وأحكاماً تصدر “غبّ الطلب” مع اقتراب هذه التشكيلات.
■يبدو أنه صُرِف النظر، في الوقت الراهن، عن المقرّ الخاص لجلسات مجلس الوزراء، لعدة اعتبارات أبرزها أن المقر في منطقة المتحف غير ملائم وأن هناك أولويات تتقدّم على استحداث المقر حالياً.
■يخضع ناشط لبناني يحمل الجنسية الأميركية، برز في السنتين الأخيرتين كوسيط يهتم بملفٍ معيَّن، لتحقيق في واشنطن بشأن أموال تقاضاها لم تُستَخدَم في وجهتها الحقيقية، وتقول المعلومات إن لبنانيين متورِّطون معه.
اسرار الجمهورية
■رأى سفير بارز أنّ ما يجري من مواجهات في منطقة حساسة، لا يُعالج بمستوى خطورة تداعياته فيما لو تفلّتت الأمور.
■أكّد مطّلعون أنّ العلاقة بين حزب بارز وتيار سياسي ستستمر على القطعة حتى إشعار آخر.
■عُلم أنّ أحد أقرباء شخصية قيادية رحلت أخيراً ينكبّ على إعداد كتاب حول سيرتها من المهد إلى اللحد
البناء
خفايا
■قال مصدر يمني إن واشنطن ارتكبت حماقة كبرى بشنّ حرب على اليمن تحت سقف مرتفع يصل حد الالتزام بتأمين الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر دون دخول المساعدات إلى غزة تحت شعار إنهاء تأثير اليمن على الملاحة في البحر الأحمر. وهذا هدف عمل عليه الجيش الأميركي لأكثر من سنة دون جدوى وواشنطن لم تنتبه أن اليمن هو مَن بادر هذه المرّة لإعطاء مهلة للعودة إلى إجراءات المنع في البحر الأحمر، بينما كان التهديد اليمني بعد وقف النار بالعودة إلى الإسناد إذا عادت الحرب. وهذا يعني أن اليمن اختار الدخول مجدداً وفق حسابات وترتيبات لا شك في أن بينها احتمال الحرب الأميركية. وما لدى اليمن ليس مجرد القدرة على الصمود ومواصلة الحظر البحريّ بل مفاجآت جرى إعدادها لفرضية التصعيد الكبير.
كواليس
■يقول مصدر أمني إنّه لا تسجل لدى الجهات المعنية الداخلية والخارجية أي تحرّكات من طرف حزب الله توحي بنيّة التصدّي لما يشهده جنوب لبنان من اعتداءات إسرائيلية موصوفة تفوق قدرة الناس على التعايش معها ولا تجاه ما يجري في شمال شرق لبنان من اعتداءات تفوق أيضاً قدرة الناس على التقبّل، وأن خيار الحزب واضح هو أن الدولة هي الجهة المسؤولة عن إدارة المواجهات دبلوماسياً وميدانياً وأن حزب الله قام بما عليه تجاه الدولة لتقوم بذلك كما طلبت وأن تصدّي الأهالي المشروع جنوباً وشمالاً يضع الدولة أمام مسؤوليتها لاحتضان هذا الموقف وقيامها بما يلزم. وقد ظهر أن لا غنى عن التصدّي الميداني شمالاً وجنوباً حتى ولو بخلفيّة تحريك الحلول السياسية التي تبدو إذعاناً واستسلاماً بصيغتها الراهنة. وطالما أن السعي لحوار حول الاستراتيجية الدفاعية موضع إجماع فإن حزب الله ينتظر هذا الحوار وما يُقال فيه بناء على التجربة الواقعيّة لمرحلة غيابه عن المواجهة
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في كانون الثاني الماضي، لا يزال تفسير البند المتعلق بنزع سلاح “حزب الله” يمثل إشكالية بين الحزب والفلك الذي يدور فيه والذي يعتبر أن الحزب نفّذ الاتفاق وانسحب من جنوبي الليطاني، ما يسحب الذريعة من يد إسرائيل الممعنة في استمرارها في انتهاك الاتفاق، وبين باقي المكوّنات السياسية التي تقرأ في الاتفاق شمول الانسحاب جنوبي الليطاني وشماليه، ما يفسّر تمسّك إسرائيل بذريعة عدم التزام لبنان جانبه من التطبيق، ويبرّر لها استمرارها في خروقها واعتداءتها.
وفيما تشتد المواجهات على الحدود اللبنانية السورية، وحركة النزوح الكبيرة والمقلقة للسوريين في اتجاه عكار والمناطق الحدودية، يبدو لبنان مشرعاً على خطرين على جانبي حدوده البرية، يهدّدان عملياً قدرة الجيش على تحمّل مسؤولياته في حفظ الأمن وحماية الحدود وتطبيق القرار الدولي 1701 القاضي بالانتشار ونزع سلاح الحزب، في ظلّ قدرات محدودة وجهوزية غير كافية للدور الكبير الملقى على كاهله، الأمر الذي يضعه بين فكي كماشة سورية إسرائيلية، تتجاوز بمخاطرها كل الدعم والزخم الدوليين لحماية استقراره، ويطرح علامات استفهام مقلقة حيال ما يرمي إليه مخطط فتح جبهة على الحدود الشمالية بالتزامن مع استمرار جبهة الجنوب على حالها.
لم يؤدّ طرح وزراء “القوات اللبنانية” على طاولة مجلس الوزراء في الجلسة ما قبل الأخيرة موضوع السلاح من باب اقتراح عقد جلسة للمجلس الأعلى للدفاع لوضع برنامج واضح لنزع سلاح المجموعات المسلحة اللبنانية وغير اللبنانية، إلى أيّ نتيجة أو متابعة بعدما اعتبر وزير الحزب أن الموضوع ليس أولوية اليوم في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي لنقاط في الجنوب، ما أقفل النقاش في الموضوع في الجلسة، تلافياً لانفجار أيّ خلاف يؤثر على التضامن الوزاري ويعكس انقسامات في الرأي حول القضايا المطروحة، ولا سيما أن أولوية الحكومة اليوم تكمن في إنجاز إعادة تكوين السلطات من خلال إقرار التعيينات بكافة أشكالها. وفي ظل هذا المشهد الضبابي حيال تنفيذ القرار الدولي، وعشية الزيارة المرتقبة لرئيس الجمهورية لباريس، والتعويل اللبناني على تحرّك مرتقب للرئيس الفرنسي لشحذ الدعم الدولي لمساعدة لبنان، وغداة زيارة وفد صندوق النقد الدولي الذي بدا واضحاً إصراره على إنجاز الإصلاحات الاقتصادية والمالية قبل أي برنامج، شكل كلام لوزير المال ياسين جابر مفاجأة للوسط السياسي حيال ما إن كان يعبّر عن رأي الحكومة أو رئيس المجلس نبيه بري والحزب معاً. فوزير المال أكد في كلامه أن ملفّ سلاح الحزب ليس موضع مقايضة مقابل الحصول على الدعم الدولي، مشيراً إلى أن “تنفيذ القرار الدولي شهد تقدّماً إذ تم سحب السلاح تقريباً من الجنوب، ولو لم يتم الأمر لما انسحبت إسرائيل”، لافتاً الى أن “المراحل الأخرى تأتي مع الوقت”، معتبراً أن “سحب باقي السلاح في المناطق اللبنانية شمالي الليطاني لن يتم خلال أسابيع”. وأوضح جابر كلامه بقوله “إن استكمال العملية يتطلب جهوزية الجيش مذكراً بقرار مجلس الوزراء تطويع 4500 جندي جديد، ما يتيح لنا أن نقول للمجتمع اللبناني إن القوى الأمنية أصبحت جاهزة لتتمكن من حفظ الأمن، ومع الوقت، يُسحب السلاح”. والسؤال: هل يعكس كلام جابر رأي الرئيس بري والحزب، وهل يمكن وضعه في خانة أن عملية استكمال سحب السلاح مستمرة وستستغرق بضعة أسابيع، ما يعني أن الحزب سلّم بما ينص عليه القرار الدولي بشمول شمالي الليطاني بجنوبيه، على قاعدة أن انضمام عناصر جدد إلى الجيش من شأنه أن يخفّف الضغط على المؤسسة العسكرية ويتيح لها استكمال الانتشار؟
مصادر مطلعة نفت أن يكون هذا رأي بري، مشيرة إلى أن رئيس المجلس يعبّر بنفسه عن رأيه، واضعة الموقف في خانة الحكومة التي يشكل جابر عضواً فيها، أي إن هذا ما تراه الحكومة في شأن استكمال عملية نزع السلاح. ولكن الأكيد بالنسبة إلى هذه المصادر أن كلام جابر لا يعبّر عن موقف الحزب الرافض في أيّ شكل الحديث عن شمالي الليطاني قبل انسحاب إسرائيل من النقاط الخمس