عناوين واسرار الصحف ليوم الإثنين

`عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 03/03/2025`
النهار
-عون يُطلق التحرك لاعادة الانفتاح العربي
-بدء الصوم الكبير
الأخبار
-إشعال النار بين بعبدا والسراي: هل سلّم رئيس الحكومة بترك ملفات الأمن والخارجية لرئيس الجمهورية؟
-على ماذا وافق لبنان وماذا تقول البنود صراحة؟
-عودة إلى المربع الأول: إسرائيل تحاصر غزة… وتنتظر استسلامها
-شربل نحاس: أولوية الحكومة للمصارف لا للمودعين
– جنبلاط يحذّر «أحرار سوريا» من المكائد الإسرائيلية: سأزور دمشق قريباً
اللواء
-عون في الرياض: إطلاق العودة العربية إلى لبنان
-جنبلاط يحشد في ذكرى والده.. وينتظر موعداً مع الشرع محذراً من مخطط إسرائيل
-الإصلاح .. والإعمار.. والبند السابع!
الشرق
-زلزال غير وجه المنطقة(1)
-رئيس الجمهورية يزور السعودية لترميم العلاقات
الجمهورية
– عون إلى الرياض اليوم والقاهرة غداً
-تنياهو يتدخّل في جرمانا الدرزية
الديار
-عون في الرياض اليوم… ترقّب لاختراق كبير
نتنياهو يستخدم سلاح التجويع في غزة خلال رمضان
-حزب الله للحكومة: ننتظر الافعال لا الاقوال
-ترامب يصفع أوروبا! ويوجه لكمة قوية لها قريباً
العجز الأوروبي أمام ترامب وبوتين!
البناء
بزشكيان تخلينا عن التفاوض مع واشنطن تلبية لطلب الخامنئي… وظريف يستقيل / اتفاق غزة يترنح مع نهاية المرحلة الأولى ورفض نتنياهو تنفيذ المرحلة الثانية / الاحتلال يهدد حكومة الشام تحت شعار حماية جرمانا… وجنبلاط للقاء الشرع
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 03/03/2025
الأنباء الكويتية
– الراعي: الحياد يجعل لبنان شريكاً في إيجاد الحلول.. ومعلومات عن بداية خلاف حول التشكيلات في وزارة الخارجية
-الحكومة و«العهد» في سباق مع الوقت لتحقيق الوعود
أعلن أنه سيزور سورية مجدداً للقاء الرئيس أحمد الشرع
-جنبلاط: إسرائيل تستخدم الطوائف.. وعلى الأحرار الحذر من مكائدها
-زيارة رئيس الجمهورية للمملكة فاتحة خير
-وزير الصناعة جو عيسى الخوري لـ «الأنباء»: أسواق السعودية الأهم للصادرات اللبنانية
الشرق الأوسط
-تعويل على زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية لاستئناف العلاقات الاقتصادية
-وزير الداخلية اللبناني لـ«الشرق الأوسط»: ملتزمون بإجراء الانتخابات المحلية في موعدها
الراي الكويتية
– عون في الرياض اليوم… وغداً في القاهرة
هل ينجح لبنان في انتزاع التلال الخمسة من “فم القرش»؟
الجريدة الكويتية
-جنبلاط يزور سورية.. قريباً
-ما قل ودل: وجوب إشراك المقاومة مع المنظمة في تمثيل فلسطين في القمة القادمة (2 – 2)
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 03/03/2025
اسرار النهار
¶ تثير الشبهات مجموعة من الدعوات التي صدرت مؤخراً من لبنان وفلسطين، بشأن تبادل الزيارات إلى الاماكن المقدسة، ما دعا مشيخة العقل الى التدخل ولجم هذه الأفكار علما أن زعيم الاشتراكي وليد جنبلاط كان حذر من تحركات وتطورات خطيرة.
¶ سجل غياب الفت لوزير الدفاع الوطني عن زيارة رئيس الحكومة الى الجنوب من دون اسباب واضحة في حين حضر وزراء اخرون.
¶ اجتمع معارضو عائلة الوزير السابق عبد الرحيم مراد على التعزية بالرئيس السابق لحزب “الإتحاد الاشتراكي العربي” عمر حرب الذي حوصر من مراد في الزمن السوري وتم التضييق عليه.
¶ في مقابل شنّ “محور الممانعة” حملة عبر وسائل التواصل الإجتماعي على رئيس الحكومة نواف سلام لعدم مشاركته في تابين اكثر من 100 شهيد في عيترون الجمعة، رد مؤيدو سلام ومعارضو “حزب الله” بالسؤال عن عدم حضور الرئيس نبيه بري او الشيخ نعيم قاسم في التشييع.
¶ اعتبر سياسيون ان تركيز “حزب الله” حملته على التطبيع هدفه شد العصب والامتناع عن تطبيق مندرجات القرار 1701 والدفاع عن السلاح وضرورة بقائه في يده لمنع المسار التطبيعي المزعوم
اسرار اللواء
همس
■إعتبر وزير بارز أن زيارة رئيس الحكومة إلى الجنوب كانت بمثابة رسالة مباشرة لجدّية الإلتزام الحكومي بتولي مسؤولية إعادة الإعمار عبر الصندوق الخاص التابع للدولة، وإطلاق الورشة في أقرب فترة ممكنة!
غمز
■تبين أن رجل أعمال مصرفي يُموّل الحملات على المواقع الألكترونية ضد العهد والحكومة ورئيسها بعدما فشل في إيصال أحد مرشحيه إلى «جنة الوزارة»!
لغز
■نشطت الحركة في بورصة الأسماء المرشحة لتولي مناصب قيادية في الإدارات العامة، إثر نيل الحكومة الثقة، والحديث عن فتح ملفات الشغور الكبير في المراكز العليا الأمنية والمالية والإدارية!
اسرار الجمهورية
■نُقل عن أحد السياسيِّين المعتذرين عن المشاركة في مناسبة استثنائية أنّ المرض هو الذي منعه من الحضور، معتبراً أنّه كان على غير المصدّق أن يزوره لينقل إليه العدوى.
■أكّد قريبون من قطب سياسي حليف لحزب بارز أنّه سيعتمد في المرحلة المقبلة سياسة المواءمة بين ثوابته المعروفة والتعاطي المرن مع الواقع المستجد في لبنان والاقليم.
■يقول عارفون إنّ جهة سياسية قطعت شوطاً مهمّاً في إعداد اقتراح قانون جديد للانتخابات النيابية. وتوقعت إنجازه في غضون شهرَين
البناء
خفايا
■تتابع السفارات الغربية في بيروت تفاصيل ما يجري في جرمانا والسويداء وتكثف اتصالاتها بالجهات اللبنانية التي تمتلك معلومات عن ما يجري في محاولة لاستقراء حدود الموقف الإسرائيلي وقدرته على التحرك واحتمالات تأثيره في البيئة الشعبية ومدى قدرة الحكم الجديد بطبيعته الخاصة وتكوين جماعاته على محاكاة بيئات طائفية مختلفة، في ضوء ما يجري في مناطق أخرى من سورية، وتبدي خشيتها من تفاقم تدريجيّ للأوضاع الأمنية في محيط العاصمة على خلفية هذه العناصر وتستعين بالقيادات اللبنانية القادرة على التأثير للدخول على الخط.
كواليس
■توقفت مصادر سياسية أمام التعطيل الإسرائيلي لتنفيذ اتفاق غزة والربط الذي يقيمه قادة كيان الاحتلال بين معادلاتهم العسكرية والسياسية والأمنية في جبهات لبنان وفلسطين وسورية تحت عنوان المناطق العازلة، والتجرؤ على تكرار الحصول على موافقة أميركية على هذه الخطط لاقتطاع أجزاء من الجغرافيا في هذه الجبهات دون مهل زمنية. ورأت في هذا التحوّل بداية مرحلة جديدة صعبة سوف تجد الدولة اللبنانية التي بنت سياساتها على الاطمئنان للدعم الأميركي في إلزام الاحتلال بتطبيق الاتفاق أنها تواجه وضعاً شبيهاً بما بعد اتفاق الطائف الذي ولد كما ولدت التغييرات السياسية الحالية في لبنان في ظل اقتناع بقرب الانسحاب الإسرائيلي من الشريط الحدودي وفقاً لمسار مدريد للسلام ولم تلبث التطورات أن أطاحت بهذه الآمال وفرضت واقع المواجهة
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
يفتتح رئيس الجمهورية جوزف عون اليوم تحركه الخارجي الأول بزيارة المملكة العربية السعودية بما تشكله هذه الزيارة من دلالات كبيرة وبارزة حيال تصويب العلاقات المعروفة تاريخياً بكونها الأوثق والأعمق بين لبنان والمملكة بما يفسر الاهمية الكبيرة التي تعلّقها الأوساط الرسمية والسياسية على استعادة دفء وعمق ووثوق هذه العلاقات. ويبدو واضحاً أن زيارة الرئيس عون للسعودية اليوم، وعشية انعقاد القمة العربية الاستثنائية في القاهرة غداً التي سيتوجه إليها من الرياض، تعكس إلى حدود بعيدة المنحى التغييري الذي بدأ يشهده لبنان بعد انتخاب الرئيس عون وتشكيل الحكومة الجديدة لجهة اعتماد خط انفتاحي واسع في إعادة الاعتبار اللازمة إلى علاقات لبنان العربية الحيوية مع الدول المؤثرة خليجياً وعربياً ودولياً والتي تاتي السعودية في مقدمها، إن لجهة التعويل على دعمها الثابت للبنان كما لجهة التنسيق مع مصر والقادة العرب في القضايا العربية الكبيرة. ولذا ستتّسم زيارة رئيس الجمهورية اليوم للرياض لا سيما لجهة اجتماعه المرتقب مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بأهمية مزدوجة أولاً لجهة رسم آفاق تجديد وتقوية العلاقات بين البلدين على قواعد باتت معروفة من حيث دعم السعودية لعملية الإصلاح الداخلي في لبنان كما على أساس التزام لبنان بكل الوسائل المتاحة تنفيذ تعهداته السيادية، وثانياً لجهة التنسيق الدقيق في ما يتعلق بالمسائل الحساسة المطروحة على القمة العربية غداً والتي سيكون فيها كلمة للرئيس عون ستتضمن مواقف بارزة، إن لجهة ملف غزة وفلسطين، وأو لجهة لبنان والانتهاكات الإسرائيلية لاتفاق وقف النار والقرار 1701. وسيجري الرئيس اللبناني محادثاته في السعودية بعد ظهر اليوم ومساءً ثم ينتقل غداً إلى القاهرة للمشاركة في القمة العربية حيث ستكون له لقاءات على هامشها مع عدد من القادة العرب ومن بينهم الرئيس الانتقالي في سوريا أحمد الشرع ويعود في اليوم نفسه إلى بيروت. ومن غير المستبعد أن تعقد جلسة لمجلس الوزراء هذا الأسبوع ستكون الجلسة الأولى بعد نيل الحكومة الثقة على أن تشرع في ملف التعيينات بدءاً من المناصب الكبيرة كقيادة الجيش وقادة الأجهزة الأمنية وحاكمية مصرف لبنان.
ومع ذلك يشكل واقع الإخلال الإسرائيلي باتفاق وقف النار والمعركة الديبلوماسية التي يخوضها العهد والحكومة لحمل إسرائيل على إنهاء واقع احتلالها لخمس مواقع حدودية، الأولوية الأساسية خصوصاً في ظل تصاعد الأخطار التي ترتبها خطوات احتلالية إضافية لإسرائيل في سوريا بما يثير الخشية اللبنانية من تفلّت الدولة العبرية من أي ضغوط دولية لا سيما منها أميركية لردعها عن السياسات الاحتلالية والتصعيدية.
في هذا السياق أعلن رئيس الحكومة نواف سلام لـ”النهار” تعليقاً على أصداء جولته في الجنوب الأسبوع الماضي أن الخطوة الأولى التي قرر اتخاذها بعد نيل الحكومة الثقة هو أن يتوجه إلى الجنوب مع عدد من الوزراء “للتواصل مع أهلنا لنقول ولنثبت لهم أن الدولة تقف إلى جانبهم وأنها تلتزم إعمار بلداتهم. وأريد أن تصل هذه الرسالة إلى كل من يعنيهم الأمر. وأردنا أن نقول للجيش أيضاً أن أمن الجنوب وسلامته هي من مسؤولياته. ونحييه على عملية الانتشار التي نفذها حيث يقوم بالواجبات المطلوبة منه وسط ظروف صعبة”.
وفي موضوع النقاط الخمس التي تحتلها إسرائيل، قال سلام إنه وصل إلى أقرب نقطة من هذه النقاط في الخيام “لنؤكد أن لا استقرار مستداماً إذا لم تنسحب إسرائيل انسحاباً كاملاً منها أي الى خطوط (اتفاقية) الهدنة عام 1949 المعترف بها دولياً. وأن استمرار وجودها في هذه النقاط وعدم انسحابها هو اعتداء على السيادة اللبنانية والـ1701 زائد تهديدها لتفاهم وقف اطلاق النار”.