الصحف اليومية

عناوين واسرار الصحف الصادرة ليوم الإثنين ١٠-٣-٢٠٢٥

`عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 10/03/2025`

النهار

-الاقتتال السوري تداعياته تزحف الى لبنان

-عيد المعلم إنقاذ المهنة والنهوض بالرسالة

-موازنة 2025 عتب على إصدارها وطعن في الأفق

الأخبار

– الاحتلال يرسّم حدوداً جديدة في الجنوب: مواقع وخنادق ومناطق عازلة و«خطّ أبيض» جديد

-«لا إنقاذ ولا إصلاح من دون إعادة الإعمار» | قاسم: المقاومة مستمرة في الميدان وستُخرِج المحتل

-الشرع يستدرك بإجراءات قاصرة: تطهير طائفي معلَن في الساحل السوري

اللواء

-تحضيرات حكومية لجلسة الخميس.. واتصالات مع واشنطن للجم الاستفزازات الإسرائيلية

-قاسم ينتقد أداء وزير الخارجية.. والجيش يطوق اشكالاً بين لبنانيين وسوريين في العاقبية

-المساواة مع المرأة والمفاهيم الشاذة

-هل يريد الحزب فعلاً.. العودة إلى الدولة؟

الشرق

-ماذا يجري في سوريا الحبيبة؟؟!!!

-بخاري: آمال ترتسم بعد انتخاب عون وتشكيل الحكومة

الجمهورية

– أحداث »الساحل« تفرز نزوحاً جديداً

-مجازر سوريا ومخاطر لبنان

الديار

-دفع لإنجاز التعيينات الأمنيّة هذا الأسبوع… وإسم توافقي للأمن العام

-عكار ملاذ العلويين الفقراء الفارين من المجازر

البناء

– هزات ارتدادية للزلزال السوري والبطريرك اليازجي للشرع: أوقفوا المجازر فورا /

-التهديد اليمني بفتح جبهة البحر الأحمر يحرّك عجلة التفاوض لاستئناف الاتفاق /

– قاسم: المقاومة لن تدع الاحتلال في المناطق المحتلة… والاتفاق جنوب الليطاني

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 10/03/2025

الأنباء الكويتية

– دخان التعيينات يتصاعد.. ترشيح ضابط من «البقاع» لخلافة مدير المخابرات

-مصدر مقرب من اللجنة الخماسية لـ «الأنباء»: الحكومة تحت مجهر الرأي العام العربي والدولي

-«الإدارة العامة ليست مواقع سياسية ومناصب للتحاصص»

النائب ملحم خلف لـ «الأنباء»: مرسوم إصدار الموازنة خالف الدستور وإمكانية الطعن به متوافرة

-وزير سابق يدعو إلى مقاربة درزية موحدة إزاء التطورات المتوقعة

-مصدر «اشتراكي»: وليد جنبلاط يعلن مواقف سياسية جديدة الأحد المقبل

الشرق الأوسط

– لبنان: مقتل جندي جراء «اعتداء إسرائيلي» على بلدة كفركلا

الراي الكويتية

– وهْج أحداث الساحل السوري… يُقْلِق لبنان

الجريدة الكويتية

-الخطاب الرسمي اللبناني تجاه الأشقاء العرب والكويتيين… شراكة راسخة وآفاق واعدة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 10/03/2025

اسرار النهار

¶ صدرت اوامر سياسية عسكرية صارمة الى الجيش والقوى الأمنية لمنع اندلاع اي فتنة او وقوع تصادم في باب التبانة جبل محسن ما يعيد الى الاذهان شريط الأحداث السابقة ويربطها حاليا بالواقع السوري.

¶ انطلقت في اليومين الماضيين حملة موسعة ضد منظمة “كلنا ارادة” المقربة من رئيس الحكومة والتي تحاول بعد توزير مقربين منها، دفع اخرين الى مواقع قيادية مالية وادارية ما يثير كل المتضررين من حركتها التي تدور حولها تساؤلات

¶ تشتد الصراعات داخل “حزب الله ” بعد غياب السيد حسن نصر الله، وتقوم حملة على “ابراهيم أمين السيد الذي يسوق لنفسه لنفسه كي يكون نائبا للأمين العام”. وتصف رسالة السيد بـ”هذا الشخص جبان فرّ خلال الحرب إلى العراق وهو مكروه من القواعد لنرجسيته وجبنه، ولن نقبل مهما كانت الظروف ان يكون جبان في موقع قيادي” وفق الرسالة.

¶ بعد تدخل المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى لتحصيل مبالغ مهربة عبر تركيا الى لبنان وادعائه انها تبرعات تخصه، تدخل اكثر من سياسي في عطلة نهاية الأسبوع لتبني ملكية نحو ملايين دولار ضبطت مهربة من سوريا عبر معبر شمالي غير شرعي والقول انها نتاج استثمارات لبنانية في سوريا.

نداء الوطن

■كشفت معلومات سياسية أنه يتم التداول بإمكان تعيين مسؤول أمني سفيراً من خارج الملاك في إحدى الدول العربية المهتمة بالشأن اللبناني.

■توقف المراقبون عند الاتهامات التي وجّهها رامي مخلوف، ابن خال الرئيس المخلوع، إلى بشار وماهر الأسد، ورأوا في هذا الاتهام محاولة لتقديم “أوراق اعتماده” إلى الرئيس أحمد الشرع.

■تملك أجهزة عربية تسجيلات صوتية بين رؤساء مجموعات في الساحل السوري وبين مسؤولين من النظام السابق الذين وجَّهوا في اليوم الأول خارطة العمليات

اسرار اللواء

همس

■إعتبر مسؤول نقدي مجيء وفد من صندوق النقد الدولي لآستطلاع وتقييم ما تحقق من إصلاحات مالية، يضع الوعود الرئاسية والحكومية على المحك، مع استمرار التأخر بوضع استراتيجية بمعالجة القضايا المالية والمصرفية، وتحديد مصير الفجوة المالية

غمز

■تبيَّن أن الصرف على القاعدة الإثنى عشرية في السنة الأخيرة قد أدّى إلى ارتفاع رصيد الخزينة في الحساب ٣٦ لدى مصرف لبنان إلى ما يعادل نصف مليار دولار !

لغز

■تطالب الحكومة العراقية لبنان بمليار ومئتين مليون دولار بدل شحنات الفيول، دون وجود أي اتفاق خطي بين البلدين، ودون توفر الوثائق اللازمة عند الجانب اللبناني حول الكميات المستلمة من الفيول العراقي!

اسرار الجمهورية

■لوحظ دخول رجال أعمال مؤثرين لتمويل لوائح معيّنة بهدف توسيع نفوذهم الاقتصادي والسياسي على المستوى المحلي.

■يجري التحقيق في ثلاث مخالفات فضائحية في قضية أملاك بحرية جرى تهريبها قبل تأليف الحكومة.

■لم تصدر جمعية تدور كثير من الأسئلة حول أهدافها وسرعة وصولها إلى السلطة، أي توضيح حوّل اتهامات متكرّرة لها بدعوتها إلى شطب أموال المودعين

البناء

خفايا

■قال مسؤول أمني أوروبي خلال مناقشة أولية في إحدى غرف البرلمان الأوروبي حول المجازر في الساحل السوري إن على الاتحاد أن يوجّه سؤالا للحكم الجديد في سورية عن روايته المتناقضة التي تقول إن المجازر ارتكبها مناصرون غير نظاميون مسلحون وإن القوات النظامية كانت تلاحق جماعات تحمل سلاحاً رفضت تسليمه. وهذا يعني أن تسليم السلاح ينطبق فقط على أبناء الطائفة العلوية بينما يسمح حمله والتنقل به علناً والذهاب مع السلاح إلى مناطق الآخرين دون أي اعتراض قانوني يوقفهم والمشكلة فقط أنهم استخدموه للقتل دون ترخيص. فهل هناك قانون يطبّق على العلويين وقانون آخر على أبناء طائفة الحزب الحاكم الجديد وهناك طوائف مسلّحة وطوائف منزوعة السلاح؟

كواليس

■قال مسؤول عراقي إن كل الجهد الذي بذله الأميركيون لإقناع الحكومة بجدوى طرح مستقبل سلاح المقاومة العراقيّة قد تبخر مع المجازر المرتكبة في سورية لأن لا أحد يستطيع بعد ما جرى في سورية التحدّث عن إلقاء السلاح في العراق وربما أكثر في لبنان، حيث تصرّح الجماعات المؤيدة للنظام الجديد في سورية والتي ثبت أن النظام في أحسن الأحوال عاجز عن ضبطها بأنها تنوي الذهاب إلى لبنان وإلى العراق بهدف تدمير المقامات وقتل أبناء الطائفة الشيعيّة. وقد ثبت أن السلاح هو وحده ما يحمي هذه الطائفة من مصير أبناء الطائفة العلوية في سورية.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

تصاعدت المخاوف في لبنان على المستويات الرسمية والأمنية والشعبية حيال انعكاسات الأحداث والتطورات الجارية في سوريا في ظل الأنباء عن مجازر مروعة شهدتها مناطق الساحل السوري منذرة باقتتال أهلي طائفي ولو أن آخر المعلومات تحدثت عن تراجع نسبي في الاشتعال الحاصل. ولعل ما زاد وتيرة المخاوف اللبنانية تمثّل في موجات النزوح الجديدة للسوريين الهاربين من جحيم الاقتتال الأهلي في الساحل السوري بحيث كانت مناطق عكار وجبل محسن في طرابلس مقصداً لألوف النازحين كما أن مناطق البقاع الشمالي “تأهلت” لتلقي دفعات مماثلة جديدة. وقدرت الأعداد الأولية للنازحين الذين وصلوا إلى عدد من البلدات العكارية وحدها بنحو عشرة آلاف نازح حتى البارحة. وبإزاء هذا الخطر الداهم الجديد بدا من المستغرب للكثير من الأوساط المعنية أن يلتزم كبار المسؤولين اللبنانيين الصمت المطبق فيما يفترض أن يرتب هذا التطور المثير للقلق استنفاراً على مختلف المستويات وخطة عاجلة لمنع تلقي لبنان كالعادة النتائج والتداعيات الأشدّ سلبية لمجريات التقلبات السورية. ذلك أن تداعيات الأحداث السورية عادت تثير المخاوف من تسرب تداعياتها الأمنية إلى لبنان إذ تتهم السلطات السورية الحالية “حزب الله” بالتورط مع فلول النظام الأسدي في الصراع. وأمس اتهم مدير العلاقات العامة في وزارة الإعلام السورية، علي الرفاعي، إيران و”حزب الله” بالوقوف وراء زعزعة الأمن في البلاد من خلال “فلول النظام السابق” وذلك تعليقاً على الاشتباكات الدامية التي وقعت بين القوات الأمنية وعدد من المسلحين الموالين للرئيس السوري السابق بشار الأسد، في الساحل السوري.

ولا يقف الأمر عند التطورات السورية وحدها إذ أن التصعيد الإسرائيلي في الجنوب وعبره بات يثير عوامل ريبة كبيرة في الأهداف التي ترمي إليها إسرائيل لجهة عرقلة وحشر السلطات اللبنانية في خانة الاستفزاز والإحراج في وقت لا تجد فيه المراجعات اللبنانية الضاغطة على الولايات المتحدة الأميركية أي استجابة مناسبة لردع التصعيد الإسرائيلي. ولذا ستكتسب الأيام الطالعة دلالات بارزة لجهة رصد ومعاينة كيف سيتصرف المسؤولون اللبنانيون في مواجهة التحدي المزدوج الذي دهم العهد والحكومة بعد شهرين فقط من انطلاقتهما وبدء مواجهة الأولويات والاستحقاقات الداخلية كالتعيينات وغيرها.

وفي سياق المعالجات الديبلوماسية للوضع التصعيدي على الحدود الجنوبية بدأت أمس المنسّقة الخاصّة للأمم المتّحدة في لبنان، جينين هينيس-بلاسخارت، زيارة إلى إسرائيل للقاء كبار المسؤولين الإسرائيليين. وستركّز المناقشات على تنفيذ تفاهم وقف الأعمال العدائية الذي تم التوصل إليه في 26 تشرين الثاني 2024، وقرار مجلس الأمن 1701.

وأفادت المعلومات أنه “تأكيداً لأهميّة تعزيز الأمن والاستقرار للسكان على جانبي الخط الأزرق، تواصل المنسّقة الخاصّة دعوتها لجميع الأطراف للحيلولة دون خلق أمر واقع جديد على الأرض، مشددةً على ضرورة المضي قدماً في تنفيذ الحلول التي نصّ عليها قرار مجلس الأمن رقم 1701”.

توافق… على المحك

أما في الوضع الداخلي، فنفت مصادر سياسية وثيقة الصلة بكل من قصر بعبدا وعين التينة وجود أي خلاف بين رئيس الجمهورية جوزف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري حول ملف التعيينات. وأفادت مصادر عين التينة أن الدقائق العشرين التي أمضاها رئيس المجلس في بعبدا قبل أيام قليلة لا تعني أن الاجتماع كان قصيراً بسبب عدم التفاهم بين الرئيسين، بل على العكس تماماً كان استكمالاً للمشاورات الجارية سابقاً بينهما، وضرورياً لاستماع كل منهما إلى ما لديه من تحفظات أو ايجابيات حيال بعض اسماء القيادات الأمنية المطروحة، علماً أن الاجتماع لم يفض إلى معالجة التباينات حيال خيارات كل من الرجلين التي لا تزال على حالها، وتتطلب وفق المصادر المزيد من التشاور ومحاولات الإقناع

ومن جانبه يشدد رئيس الحكومة نواف سلام على عدم اعتراضه على المشاورات الجارية حيال التعيينات لكنه يعمل على إعطاء صورة متقدمة وشفافة عن التعيينات المقبلة تختلف عن مقاربات الحكومات السابقة حيث يريد أن يكون للوزراء كلمتهم في هذه التعيينات وأنه من غير المنطق أن تمر سلتها بـ”خط عسكري”. واذا كانت التعيينات الأمنية غير محسومة بعد فإن الأمر نفسه ينطبق على المالية منها. وفي الجلسة الأخيرة بين سلام ووزير المال ياسين جابر لم يتم البحث في شكل نهائي في الاسماء المطروحة لتولي حاكمية مصرف لبنان.

ومن غير المستبعد أن تحسم التعيينات الأمنية والعسكرية في الجلسة المرتقبة لمجلس الوزراء الخميس المقبل، ولكن على قاعدة التوافق بين الرؤساء قبل الجلسة، منعاً لتظهير أي خلافات على طاولة المجلس. وعلم أن المشكلة لا تزال تدور حول اسم المرشح لتولي مديرية الأمن العام، حيث يتمسك رئيس المجلس بمرشحه العميد مرشد سليمان في حين يفضل رئيس الجمهورية مدير المخابرات في البقاع العميد محمد الأمين. وتكشف المصادر أن التباين حول الاسمين لن يؤدي إلى مشكلة بل سيصار إلى تفاهم حول أحدهما قبل جلسة الخميس، علماً أن الاتفاق حول قيادة الجيش ومديرية قوى الامن الداخلي لم يبت بعد كذلك، رغم تقدم اسم العميد رودولف هيكل لقيادة الجيش على أي اسم آخر. ويبدو أن رئيس الجمهورية يصر على إتمام التعيينات الأمنية في الجلسة المقبلة للحكومة، نظراً إلى أولويتها، على أن يتبعها في جلسة لاحقة التعيينات المالية المتصلة بالحاكمية، لتنطلق بعدها التعيينات الإدارية، بالتوازي مع التشكيلات القضائية والديبلوماسية انطلاقاً من التفاهم بين الرؤساء، على أنه لن يكون ممكناً انجاز سلة متكاملة للتعيينات، بل على مراحل، وفق الآلية التي سيقرها مجلس الوزراء.

يشار إلى أنه على صعيد العلاقات اللبنانية- الأميركية أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في عطلة نهاية الاسبوع أنه اختار ميشال عيسى ليكون سفيراً للولايات المتحدة لدى لبنان ووصفه بانه “رجل أعمال بارز وخبير مالي وزعيم يتمتع بمسيرة مهنية رائعة في مجال الخدمات المصرفية وريادة الأعمال والتجارة الدولية”. واعتبر كبير مستشاري ترامب للشؤون العربية والشرق الأوسط، مسعد بولس في حديث لـ”النهار” أن اختيار ميشال عيسى سفيراً أميركياً في بيروت يظهر مدى أهمية لبنان والجالية اللبنانية- الأميركية بالنسبة للرئيس ترامب، خاصة في ظل عقيدته الساعية إلى تحقيق السلام في المنطقة”. وقال بولس: “من المتوقع أن يتم الإعلان عن تعيين لبناني- أميركي آخر ليشغل منصب سفير الولايات المتحدة في إحدى الدول العربية. ومع تعيين توم باراك، سيكون هناك ما مجموعه ثلاثة سفراء من أصول لبنانية وسفير واحد من أصول يمنية في المنطقة”. ووصف بولس السفير المعيّن باأه “رجل محترم يتمتع بكفاءة عالية في المجال المصرفي وقيادة الأعمال. كما أنه من أشد الداعمين للرئيس ترامب، وسيخدم الولايات المتحدة بشرف وتميّز”. وتعود جذور عيسى إلى بلدة بسوس في قضاء عاليه. ووفق بولس، من المرجح أن يبدأ السفير الجديد بممارسة عمله في غضون ثلاثة أشهر تقريباً مكان السفيرة الحالية ليزا جونسون

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى